فيروس يستيقظ بعد سبات دام 30,000 سنة في الثلوج السيبيرية (5 صور)
لم يزل هذا الفيروس نائماً حتى أتى هذا العالم الفرنسي الذي أيقظه من سباته العميق الذي دام 30,000 سنة، الاسم العلمي للفيروس "Pithovirus sibericum" ولكن من حسن الحظ أنه ليس بالخطير ولا يمثل تهديد للبشر والحيوانات.
وتم اكتشاف هذا الفيروس بفضل الاحتباس الحراري الذي استطاع أن يذيب كتل جليدية منذ زمن بعيد ولكن هذا يفتح المجال أمام العديد من الفيروسات المميتة التي تمثل قنابل بيولوجية تمكث بين الكتل الجليدية التي لا تصلها الشمس من زمن بعيد.
اكتشف الفيروس على عمق 50 متر تحت سطح الأرض بين الكتل الثلجية في سيبريا، ويعتبر هذا الفيروس أكبر فيروس يتم اكتشافه على الاطلاق حيث يمكن رؤيته بواسطة المايكروسكوب ويذكر أن الفيروسات لا ترى إلا بواسطة المجهر الالكتروني الذي يعمل على تكبير الصورة بعشرات الاضعاف عن المايكروسكوب.
تعتبر مخاطر الانحباس الحراري أبعد من خروج بعض الفيروسات الخطيرة وتتعدى ذلك إلى ارتفاع منسوب المياه المحيطات مما يحدث المزيد من الفياضانات التي تسبب الويلات تلو الويلات للعديد من الاقاليم الساحلية حول العالم، ولا يزال هذا العالم يتجه نحو الأسوأ إن لم يجتمع على محاربة بواعث الانحباس الحراري بشكل جدي وجذري!
لم يزل هذا الفيروس نائماً حتى أتى هذا العالم الفرنسي الذي أيقظه من سباته العميق الذي دام 30,000 سنة، الاسم العلمي للفيروس "Pithovirus sibericum" ولكن من حسن الحظ أنه ليس بالخطير ولا يمثل تهديد للبشر والحيوانات.
وتم اكتشاف هذا الفيروس بفضل الاحتباس الحراري الذي استطاع أن يذيب كتل جليدية منذ زمن بعيد ولكن هذا يفتح المجال أمام العديد من الفيروسات المميتة التي تمثل قنابل بيولوجية تمكث بين الكتل الجليدية التي لا تصلها الشمس من زمن بعيد.
اكتشف الفيروس على عمق 50 متر تحت سطح الأرض بين الكتل الثلجية في سيبريا، ويعتبر هذا الفيروس أكبر فيروس يتم اكتشافه على الاطلاق حيث يمكن رؤيته بواسطة المايكروسكوب ويذكر أن الفيروسات لا ترى إلا بواسطة المجهر الالكتروني الذي يعمل على تكبير الصورة بعشرات الاضعاف عن المايكروسكوب.
تعتبر مخاطر الانحباس الحراري أبعد من خروج بعض الفيروسات الخطيرة وتتعدى ذلك إلى ارتفاع منسوب المياه المحيطات مما يحدث المزيد من الفياضانات التي تسبب الويلات تلو الويلات للعديد من الاقاليم الساحلية حول العالم، ولا يزال هذا العالم يتجه نحو الأسوأ إن لم يجتمع على محاربة بواعث الانحباس الحراري بشكل جدي وجذري!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق